---------يقول الملاحظ--------
سبق أن نبهنا في العدد السابق إلى نوم عميق للهيئات التمثيلية و خصوصا منها الغرف و مرد ذلك إلى عدة مؤشرات تدل على إمكانية استمرار هذه الظاهرة
1 _ عدم تعديل القانون الذي ينظمها و الذي يجعل منها مجرد أداة استشارية بئيسة لا تكاد تسمن و لا تغني من جوع
2_ عدم إشراك المعنيين بأمر المهني في النظر و تحليل هذه الحالة الكارثية التي أصبحت عليها
3 _ ضعف الإطار الإداري الذي يسيرها سواء منه الطرف المتعلق بسلطة الوصاية و الطرف المنتخب و اللذان أبانا عن ضعف كبير في التكوين و الإلمام بإشكالية التمثيل المهني
4 _ الضعف البين لسلطة الوصاية و نعني وزارة التجارة و خصوصا من خلال البرامج التي طرحتها خلال العشرية الأخيرة و التي لم تستطع إشباع حاجة المهنيين لأنها وضعت بطرق غير تشاركية إضافة إلى هزالة مردودية تلك البرامج مع ملاحظة أن أسماء تلك البرامج أكبر من محتواها
5 _ إن الدليل البين على جدية هذا التحليل هو ملاحظة ما الت إليه حالة غرفة الدارالبيضاء نموذجا
6 _ عدم الإنصات لممثلي المهنيين الحقيقيين في الشوارع و على أرض الواقع عوض رهن القطاع لسماسرة الإنتخابات بشراء الذمم هذا ما يضرب في الصميم الفهم الجديد لدستور 2011
كل هذه المؤشرات التي و لحد الساعة لم يفتح أي نقاش وطني حولها تدل بالواضح أن دار لقمان ستبقى على حالها إلى أجل غير مسمى و هذا ما تحذر منه جمعية تجار القنيطرة لأن بوادر إنتاج نفس المنتوج السابق بدأت تلوح في الأفق و ذلك بالإعلان المتسرع لتاريخ الإنتخابات ,
و إلى أن يظهر العكس دمتم مع أهل الكهف في نوم عميق ,,,,,
سبق أن نبهنا في العدد السابق إلى نوم عميق للهيئات التمثيلية و خصوصا منها الغرف و مرد ذلك إلى عدة مؤشرات تدل على إمكانية استمرار هذه الظاهرة
1 _ عدم تعديل القانون الذي ينظمها و الذي يجعل منها مجرد أداة استشارية بئيسة لا تكاد تسمن و لا تغني من جوع
2_ عدم إشراك المعنيين بأمر المهني في النظر و تحليل هذه الحالة الكارثية التي أصبحت عليها
3 _ ضعف الإطار الإداري الذي يسيرها سواء منه الطرف المتعلق بسلطة الوصاية و الطرف المنتخب و اللذان أبانا عن ضعف كبير في التكوين و الإلمام بإشكالية التمثيل المهني
4 _ الضعف البين لسلطة الوصاية و نعني وزارة التجارة و خصوصا من خلال البرامج التي طرحتها خلال العشرية الأخيرة و التي لم تستطع إشباع حاجة المهنيين لأنها وضعت بطرق غير تشاركية إضافة إلى هزالة مردودية تلك البرامج مع ملاحظة أن أسماء تلك البرامج أكبر من محتواها
5 _ إن الدليل البين على جدية هذا التحليل هو ملاحظة ما الت إليه حالة غرفة الدارالبيضاء نموذجا
6 _ عدم الإنصات لممثلي المهنيين الحقيقيين في الشوارع و على أرض الواقع عوض رهن القطاع لسماسرة الإنتخابات بشراء الذمم هذا ما يضرب في الصميم الفهم الجديد لدستور 2011
كل هذه المؤشرات التي و لحد الساعة لم يفتح أي نقاش وطني حولها تدل بالواضح أن دار لقمان ستبقى على حالها إلى أجل غير مسمى و هذا ما تحذر منه جمعية تجار القنيطرة لأن بوادر إنتاج نفس المنتوج السابق بدأت تلوح في الأفق و ذلك بالإعلان المتسرع لتاريخ الإنتخابات ,
و إلى أن يظهر العكس دمتم مع أهل الكهف في نوم عميق ,,,,,